A Secret Weapon For التغطية الإعلامية
A Secret Weapon For التغطية الإعلامية
Blog Article
– ومع ذلك تبقى إمكانية التفاوض للولوج إلى بعض المعلومات متاحة لأن القوانين المعمول بها في ما يتعلق بحق النفاذ إلى المعلومة لم تحكم حلقاتها بعد أو لأن بعضها لا وجود له أساسا في القوانين الرسمية. لذلك يمكن الاستفادة بشكل جيد من هذا الغموض.
لإبراز فعاليتك بشكل صحيح، يجب إنشاء ملف صحفي مخصص لها، ستساعد المجموعة الصحفية في الترويج لعلامتك التجارية ولكل جزء من مكوّناتها، يجب أن يتضمن الترويج للفعالية البيانات الصحفية ورسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية، ويجب أن تحصل الفعالية على تغطية في التلفزيون والراديو والمطبوعات وعلى الإنترنت، إذا تم إرسال بيان صحفي قبل وبعد الفعالية، يجب إنشاء بيان صحفي يصف الفعالية (من وماذا وأين ومتى ولماذا وكيف) مع ارتباطات تشعبية للصفحات ذات الصلة على موقع الويب الخاص بك، يمكن تسليمها بعدة طرق، بما في ذلك الفيديو والعرض التقديمي والورق (سواء المطبوع أو المسلم باليد أو الإلكتروني) أو في شكل منتج ذي صلة ويعد توزيع المواد الصحفية أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لجهات الاتصال الإعلامية الخاصة بك الذين يتلقون جميع المعلومات الضرورية، بالإضافة إلى دعوة شخصية لحضور الفعالية.
على الصحفي التفكير إذا بكيفية توظيف تلك العناصر للخروج بتغطية مغايرة في كل مرة (فالتجمع يحدث أسبوعيا)، وبإمكانه تنويع الأساليب وزوايا التغطيات بالاستفادة من تنوع الشخصيات المشاركة.
اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.
وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:
حماية خاصة للصحفيين والذي يعملون في مجال المعلومات ونشرها
حدس الصحفية وزاد التجارب السابقة، قاداها إلى معبر رفح ثم إلى غزة لتجد نفسها مع مئات الصحفيين الفلسطينيين "يدقون جدار الخزان".
أنسنة الحدث تصلح لكل وسائل الإعلام خاصة المرئية كونها تركز على عنصري الصورة والصوت، ولكن يمكن للوسائل الأخرى الاستفادة من الوسائط المتعددة لإدماجها ضمن التغطية.
الدكتور رمّال يرى أن حب الظهور «مسألة تتجاوز الترند... لوجود انخراط في المشهدية البصرية، وأحياناً تكون مبنية على الزيف. حتى المحتوى الذي يروّج له البعض يرتكز على التسويق.
إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:
واسترجع صعيدي ذكريات الحج، وكانت اضغط هنا أجملها بالنسبة إليه في مراحل الصبا «وأكثرها تعباً العمل فيها، وأعذبها قبيل غروب يوم التاسع ونحن نقف في شرفة برج النقل الإذاعي والتلفزيوني بعرفات نعلّق على (إفاضة الحجيج من عرفات إلى المزدلفة)».
وهنا، تُبرِز الرواية الغربية في الحرب على غزة الجوانبَ المأساوية للصراع وتأثيرها في الإسرائيليين، كما أن الإعلان عن "الضحايا الأبرياء من الرضع والنساء والأشخاص المسنين" يُعطي لهذا الصراع وجهًا إنسانيًّا قاتمًا؛ إذ يُعد المسؤول الوحيد عنه في نظر هذه الرواية هو "حركة حماس".
التحدي الأكبر للصحفي اليوم ليس امتلاك الأدوات والوسائل فمعظمها متوفر، وإنما في إنتاج محتوى إعلامي متميز ينافس (الصحفي) به ويمكِّنه من وضع تقريره ومادته الإعلامية بقوة على خارطة اهتمامات الجمهور.
ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.